أرقام وإحصاءات
#أرقام_وإحصاءات
250 مليون طفلا حول العالم يعايشون كوابيس النزاعات في ظل انتشار جائحة فيروس كورونا
ناشدت السيدة هنرييتا فور رئيسة صندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) ، أطراف الصراع في كل مكان حول العالم لوقف القتال محذرة إنهم لن يتمكنوا من محاربة المرض وهم لا يزالون يقاتلون بعضهم البعض.
وأضافت أنه بالنسبة للأطفال يمكن أن يعني وقف إطلاق النار الفرق بين الحياة والموت، حيث يتزامن الصراع مع التقدم الحثيث لفيروس كورونا في حصد المزيد من أرواح الضعفاء.
وأضافت أن وقفا عالميا لإطلاق النار سيحمي الأطفال من القتل والتشويه والتشريد وسيوقف الهجمات المدمرة التي تتعرض لها البنية التحتية الحيوية مثل المراكز الصحية وأنظمة المياه والصرف الصحي.
ومن ثم يتمكن الناس من الحصول على الخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية التي تعتبر أساسية لوقف جائحة كورونا.
#أرقام_وإحصاءات
تؤثر إجراءات الإغلاق الكاملة أو الجزئية التي تتخذها الكثير من الدول على نحو 2.7 مليار عامل ، يمثلون حوالي 81٪ من القوى العاملة في العالم.
حتى 31 مارس ، أجازت 105 دولة حزم استجابة مالية للأزمة تعادل ما مجموعه 4.8 تريليون دولار أمريكي.
حتى 3 ابريل، قامت 106 دولة باعتماد برامج للحماية الاجتماعية ودعم العمالة استجابة لأزمة كورونا.
وفقًا لليونسكو ، فإن نحو 1.52 مليار طالب (87%) وأكثر من 60 مليون معلم أصبحوا الان في المنزل مع إغلاق المدارس بسبب COVID-19.
المصدر: منظمة العمل الدولية
#أرقام_وإحصاءات
المصدر: تقرير آفاق الاقتصاد العالمي، صندوق النقد الدولي، عدد أبريل
توقع صندوق النقد الدولي انخفاض النمو العالمي في عام 2020 إلى -3%، هبوطا من 6,3 % في يناير 2020، معتبرا "الإغلاق العام الكبير" The Great Lockdown أسوأ ركود منذ سنوات "الكساد الكبير".
وتوقع الصندوق أن تكون الخسارة التراكمية في إجمالي الناتج المحلي العالمي على مدار العامين 2020 و2021 بسبب أزمة جائحة فيروس كورونا حوالي 9 تريليونات دولار أمريكي، أي أكبر من اقتصادي اليابان وألمانيا مجتمعين.
#أرقام_وإحصاءات
المصدر : منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD).
من المتوقع أن يشهد الاقتصاد العالمي أبطأ معدل نمو له منذ عام 2009 هذا العام بسبب تفشي فيروس كورونا .
وقد يحقق نمو بنسبة 2.4٪ فقط في 2020 ، منخفضا من 2.9٪ في نوفمبر 2019.
ويمكن أن يؤدي تفشي المرض "لفترة أطول وأكثر كثافة" إلى خفض النمو إلى 1.5٪ في عام 2020 حيث تعلق المصانع نشاطها ويبقى العمال في المنزل في محاولة لاحتواء الفيروس.